وخلال المحادثات المقرر إجراؤها في باريس، يأمل سوناك، الذي أصبح رئيسا للوزراء في أكتوبر تشرين الأول، أيضا الاستفادة من تجدد النوايا الحسنة لإنهاء أعوام من التوتر حول قضايا تتنوع من الهجرة إلى الصيد.

تحسنت العلاقات الثنائية، التي غالبا ما كانت متوترة منذ تصويت بريطانيا في مصلحة الخروج من الاتحاد الأوروبي في 2016، بسبب دعم البلدين لأوكرانيا بعد الغزو الروسي، ويُنظر إلى الاجتماع على أنه فرصة لتوطيد العلاقات بشكل أكبر.

وقال أحد مستشاري الرئيس الفرنسي "هذه القمة أولوية لإعادة التواصل".

يأتي الاجتماع أيضا في ظل تحسن العلاقات بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي في ضوء إطار عمل وندسور، وهو اتفاق جديد مع الاتحاد الأوروبي يهدف إلى حل مشكلات مع الترتيبات التجارية الخاصة بجمهورية أيرلندا الشمالية في مرحلة ما بعد الخروج.