وجاء في تقرير الاستخبارات اليومي الذي تصدره وزارة الدفاع البريطانية أن الحرب المستمرة منذ 15 شهرا في أوكرانيا مثلت تحديات للروس خاصة فيما يتعلق بالعتاد والاتصالات الاستراتيجية.

وأضاف التقرير أنه يتردد أن أكثر من 8000 شخص شاركوا في العرض، ولكن الأغلبية كانت من قوات الاحتياط وشبه النظامية والمجندين من منشآت التدريب العسكرية.

كما أشار التقرير إلى أن روسيا ابتعدت بصورة كبيرة عن عرض الدبابات، حيث ظهرت دبابة واحدة من طراز تي-34 من الحرب العالمية الثانية في المسيرة.

Advertisement

وأوضح التقرير “على الرغم من الخسائر الكبيرة في أوكرانيا، كان يمكن أن تعرض روسيا مزيدا من المركبات المدرعة”.

وأشار التقرير إلى أنه من المرجح أن تكون السلطات الروسية أرادت تجنب الاتهامات الداخلية بأنها تعظي الأولوية للمسيرات على العمليات العسكرية.